- مِن قبل نقرأ فِي سورة الكهف كل يُوم جمعة ، فِي كلمات معرفتش معناهنّ ، نقرا فِيها بدُون مانعرف علىٰ شنُ تحكِي ، لعند ماقعدت نقرأ فِي تفسِير الأيات ، فِيها حكم عظيمة بكل (قالَ أخرقتها لِتُغرق أهلها) ،
كم مِن مرة اشتكِينا وبكِينا واضايقنا على حاجات كانت فِي نظرنا الأحسن لنّا ؟.
ماعرفنش إلا بعد سنُوات إنها كانت نجاة مِن الله وإنها مِن الأحسن صارلنّا هكِ ، حرفِيًا قعدت لما يصِير شِيء يزعلنِي او شِيء نبيه مايصيرش نقعد نرجىٰ الحكمة فِي موضُوع ونكُون متأكدة إنه خير وديما فِي بالي ربّ الخِير لا يأتِي إلا بالخِير .
كم مِن مرة اشتكِينا وبكِينا واضايقنا على حاجات كانت فِي نظرنا الأحسن لنّا ؟.
ماعرفنش إلا بعد سنُوات إنها كانت نجاة مِن الله وإنها مِن الأحسن صارلنّا هكِ ، حرفِيًا قعدت لما يصِير شِيء يزعلنِي او شِيء نبيه مايصيرش نقعد نرجىٰ الحكمة فِي موضُوع ونكُون متأكدة إنه خير وديما فِي بالي ربّ الخِير لا يأتِي إلا بالخِير .