وكم مِن كُربةٍ أبكت عيونًا
فهوَّنها الكريمُ لنا فهانت
وكم مِن حاجةٍ كانت سرابًا
أرادَ اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة مِن ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتها بالصبر زانت .
فهوَّنها الكريمُ لنا فهانت
وكم مِن حاجةٍ كانت سرابًا
أرادَ اللهُ لُقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة مِن ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنتها بالصبر زانت .