يا طارق الباب رفقاً حين تطرقه
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروب الأرض وانتثروا
كأنه لم يكن انش واحبـاب
أرحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج رداً فأهل الود' قد راحوا .
ولترحم الدار .. لا توقظ مواجعها
للدور روخ .. كما للناس أرواخ
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروب الأرض وانتثروا
كأنه لم يكن انش واحبـاب
أرحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج رداً فأهل الود' قد راحوا .
ولترحم الدار .. لا توقظ مواجعها
للدور روخ .. كما للناس أرواخ