وَلقدْ نَويتُ الحُبَّ حِينَ رَأيتُه
وَلكلِّ قَلبٍ في المَحبَّةِ مَا نَوى
أهْواهُ عِندَ القُربِ أو فِي بُعدِهِ
مَا ضَلَّ قَلبِي فِي هَواهُ وَما غَوىٰ.
وَلكلِّ قَلبٍ في المَحبَّةِ مَا نَوى
أهْواهُ عِندَ القُربِ أو فِي بُعدِهِ
مَا ضَلَّ قَلبِي فِي هَواهُ وَما غَوىٰ.