─ ִֶָ ⨾ قِصص بَلقيس⤫ّᵌ.


Channel's geo and language: not specified, Arabic
Category: Quotes


 ◂ لـ قصَص الرَعب والجَرائم .
٭ القصص اتعب عليهم اذا تاخذهم اذكر المصدر.
⋆ تَواصلِي⦂ @xlixldixl
٭ الرَابط⦂ @lI9l6l
─┈─┈─┈──┈─┈─

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, Arabic
Category
Quotes
Statistics
Posts filter












Video is unavailable for watching
Show in Telegram
تريد كذا مقاطع Pov ساد 💔












⋆ وبعد ما انتشرت القصة عملت ضجة كبيرة كتير في كل البرازيل بسبب انها غير متوقعة، من سوزانا خصوصاً انو ما كان عندها مشاكل بعائلتها ابدا كانت عايشة وعندها كل شي من احسنه درست باحسن المدارس والجامعات ماكان حدا متوقع ابدا انو يطلع منها هيك فعل
بنفس الوقت في بعض الاشخاص الي صاروا يتعاطفوا معها ويقولوا انها مجرد بنت عمرها 19 سنة حبيبها هو الي لعب بعقلها وخططلها العملية هي طمعاً بالمصاري الي مع اهلها، او كنوع من الانتقام لان الاهل كانو عم يحاولوا يبعدوهن عن بعض
بعد 4 سنين من الجريمة يعني في سنة 2006 صارت محكمتهم الاخيرة الي رح ياخدو حكمهم النهائي فيها، وبالمحكمة سوزانا كانت تقول انو دانيال واخوه هنن الفاعلين وهنن الي خططو وهي ما الاها علاقة، وبنفس الوقت دانيال واخوه قال انو هنن عملوا هالشي بناء على طلبها هي وانو هي الي طلبت هالشي
وبالاخير سوزانا ودانيال اتهموا بالقتل العمد وتم حكمهم بالسجن لمدة 40 سنة، اما اخوه لدانيال انحكم 38 سنين بتهمة التأمر على الضحايا
وبعد ما انسجنت سوزانا حاولت كتير انها تغير الحكم وتطعن بالحكم لحتى تخفف عن حالها ولكن كل مرة كان طلبها ينرفض
وفي سنة 2011 اخوها رفع عليها دعو لحتى ياخد منها حصتها بالميراث ونجح.


⋆ واستمر حالة المضايقة هي ليوم 31 اكتوبر 2002، وفي هاليوم المشؤوم الشقراء سوزانا عملت كتير اشياء شريرة.

طبعاً للتذكير فقط ان وقتها كان عمرها 19 سنة او حتى اقل من 19 بشهر تقريباً، واخوها الي اصغر منها كان عمره 15 سنة


المهم في ليلة 31 اكتوبر، سوزانا اخدت اخوها لصغير وودته على صالة العاب قلتله خليك هون العب مع اصدقائك وانبسط


ورجعت على البيت هي ودانيال واخوه لدانيال الي كان اسمه كريستيان وعمره 26 سنة

قبل ما يدخلوا دانيال واخوه دخلت سوزانا اول وطفت كل اجهزة الانذار وكاميرات المراقبة بالبيت، بعدين طلعت على غرفة امها وابوها لحتى تتاكد انهم نايمين

بعد ما تاكدت انو اهلها نايمين وان الكاميرات مطفية دخلوا دانيال وكريستيان، هي ضلت قاعدة بالصالون ودانيال واخوه طلعوا على غرفة امها وابوها وكان معها قطعة حديدة استخدموها لحتى يقتلوا اهل سوزانا

بالبداية ضربوهم بالقطعة الحديدة على راسهن ولكن ما ماتو من الضربة الضربة كانت مؤئية جداً ولكنها ما قتلتهن لذلك دانيال راح للحمام جاب منشفة رطبة وخنق فيها االاب والام لانهم صاروا يصروخوا ويصدروا اصوات عالية، بس هالشي ما نجح معهن فرجع دانيال للمطبخ جاب وعاء فيه وصار يخنقهن بالمي

للأسف والد سوزانا مات بهي الطريقة بس الأم لساتها عايشة وماقدروا يقتلوها لحد الان، فلحتى ينهوا الجريمة البشعة الي بدئوها، جاوب كيس بلاستيك وغطوا فيه راس الام لحد ما ماتت

بعد ما تاكدوا انهم ماتو طلعت سوزانا لحتى تتاكد بنفسها انو العملية تمت، وبعدها بلشوا ينفذوا الجزء التاني من جريمتهم، والي هو انهم يغيروا مسرح الجريمة، يغيروا اشياء بالبيت لحتى تبين انو في حرامية اقتحموا البيت لحتى يسرقوا هنن الي عملوا الجريمة.

فبدئوا اول شي بجمع المصاري الي موجودة بالبيت واخدوها، وبعدين صار يرموا اوراق بالارض ويحاولوا يعملوا فوضى بالبيت لحتى لما تجي الشرطة وتشوف حالة البيت يقولوا، اوو هاد عالأغلب حرامي كان داخل ييدور عالمصاري ويهرب
عملوا الفوضى الي بدهن يعملوا ولكن نسيوا اشياء جداً مهمة بالبيت، نسيوا جوالتهم ونسيوا مسدس وبعض من الاشياء الخاصة
لحتى يكملوا الكذبة تبعهن، دانيال وسوزانا راحو على فندق قعدوا فيه وكريستيان راح قعد في مطعم ياكل فيه
بعدين لما صارت الساعة 3 ، طلعت سوزانا من الفندق، وراحت على المكان الي تركت فيه اخوها لصغير واخدته لحتى يرجعوا على البيت، طبعاً دانيال رجع على بيته لحتى ما يصير في شكل بالموضوع، وبعدين اخدت اخوها لصغير وراحوا عالبيت واول ما دخلت تفاجئوا بانوا اهلهم ميتين واتصلوا بالشرطة وبلغو عن الحادثة
لحسن الحظ الشرطة طلعت اذكى منهم وأول ما اجوا عالبيت وبلشوا تحقيق شكوا بانو المجرم حدا من سكان البيت، لانو اجهزة الانذار والكاميرات ما ممكن تنطفى الى من جوا البيت، والاوراق والوفضى الي عملوها كانت فوضى مرتبه
وبعدين صار عندهم شك اكتر ب سوزانا بشكل مباشر لانها كانت باردة جداً وماعندا اي مشاعر تجاه امها وابوها الي ماتوا والاوقح من هيك انها بعد ما موت امها وابوها ب3 ايام بس يعني في يوم 3 نوفمبر، احتفلت بعيد ميلادها
لذلك المحققين صار عندهم شك فيها وصاروا يركزوا عليها اكتر بالتحقيقات، وصاروا يلاحظو انو هي ودانيال واخوه لدانيال صاروا يشتروا اشياء غالية نوعما ما ويدفعوا كاش، يعني واضح انهم حصلوا على مبلغ مالي كبير فجأة
فتم اعتقال الاشخاص الثالثة للتحقيق، وبسرعة سوزانا اعترفت بكل شي، التحقيقات كلها انتهت باسبوع لانو سوزانا انهارت واعترفت بكل شي.


⋆ Suzane Von Richthofen انولدت في شهر نوفمبر 1983 في سان باولو في البرازيل، ابوها كان مهندس الماني، وأمها كانت طبيبة نفسية برازيلية من أصول لبنانية

⋆ كمان سوزانا كان عندها اخ اصغر منها ب4 سنين اسمه اندرياس من مواليد 1987
حياة العائلة كانت ممتازة من كل النواحي، اهلها كانو مليونيورة نوعاً ما، وكانت ثورتهم تقدر ب5.5 مليون دولار، وسوزانا درست في ثانوية المانية بعدين راحت على جامعة كاثوليكية في البرازيل لحتى تدرس حقوق، ماكان في بينهم اي مشاكل والكل عايش ومبسوط .
⋆ في سنة 1999 سوزانا بدءت تتعلم رياضة برازيلية اسمها جوجيتسو، وفي المكان او في النادي الي كانت تدرب فيه تعرفت على شخص اسمه دانيال كريفر،بدئت علاقتهم كأصدقاء وبعدين تطوروا ودانيال صار البوي فريند، طبعاً بالبداية الأهل عرفوا الموضوع وكانو موافقين على انو بنتهم ترتبط فيه، بس بعد فترة غيروا رأيهم، لانو اكتشفوا انو دانيال ما بيشتغل ولا بيدرس وبيشرب مخدرات ووضعه سيء من كل النواحي

⋆ يعني باختصار عرفوا انه شخص سيء فصاروا يطلبوا من سوزنا انها تقطع علاقتها معه ولكن سوزانا كان ترفض وصارت علاقتها فيه أقوى من قبل.

⋆والحالة مستمرة على هالوضع لبين ما وصلنا الى شهر يوليو 2002، في هالشهر اهل سوزانا كانوا معطلين من الشغل ورايحين رحلة استجمام، وخلال هالفترة اجا دانيال سكن معها بالبيت لمدة شهر كامل لبين ما رجعوا اهلها من الاجازة

⋆ لما رجعوا سوزانا صارت تطلب من اهلها انهم يشترولها بيت لحتى تروح تعيش فيه هي ودانيال لحالهم، بس طبعاً الاب رفض وقلها انك لازم تشتغلي وتشتري من مالك، واستمروا بالضغط عليها لحتى تترك دانيال لانهم مو راضين عن علاقتها معه.


⋆ القضية الي رح نحكي عنها اليوم هي واحدة من القضايا الي عملت ضجة كبيرة في وقتها ولحد الان بعد عشرين سنة من الحادثة، الناس لسا بتحكي فيها من الصدمة الي اجتهم من احداث القضية خصوصاً لما تعرف انو الفاعل بنت، لذلك اليوم رح نتعرف على قصة الشقراء الشريرة.


⋆ الشَـقراء الشـريـرة !






الأم والابنة غير مقتنعتين رغم اعترافه

وفي الوقت الذي قالت المحكمة فيه إن الرجل سليم عقليا، برغم كل ما ارتكبه، فقد قررت زوجته إيلينا وابنته، بدء حياة جديدة في مدينة مختلفة، بعد أن رفضتا في البداية الاعتقاد بأنه مذنب، وفقاً لما ذكرته صحيفة "سيبيريان تايمز". وأقرّت ابنته كاتيا، وهي معلمة تبلغ من العمر 30 عاما وتنتظر طفلا قريبا، كيف أنها وجدت أنه من المستحيل الاعتقاد بأن والدها "المُحب"، يمكن أن يكون الرجل الذي اغت*صب ضحاياه قبل إعد*امهن.
وهي لم تره منذ إدانته بـ22 جري*مة قت*ل في عام 2015، وقد قالت الآن إنها "تريد أن تقابله لتنظر في عينيه، وتفهم ما إذا كان حقاً يمكن أن يكون هذا القاتل".
لكن الرجل قال أمام المحكمة إنه يعترف بالذنب الكامل، موضحاً: "لقد ارتكبت كل هذه الجرا*ئم  مسترشداً بقناعاتي الداخلية تماما".


أكد ميخائيل بوبكوف، الس*فاح الروسي الشهير الذي ق*تل 82 امرأة، أنه كان "أباً صالحاً وزوجاً جيداً" بغض النظر عن ما قام به من جرا*ئم لا تصدق.

وكان ميخائيل بوبكوف قد نفذ جرا*ئمه على مدار عقدين من الزمان، في سلسلة من الاغ*تيالات هي الأسوأ في تاريخ روسيا، جعلته على قمة أشهر سف*احي العالم.

تم اتهام بوبكوف (53 عاماً) رسمياً بارتكاب 60 جري*مة من المجموع الكلي، بعد أن كان قد دِين فعلا بـ22 من الجرا*ئم، ويقضي حالياً حكما بالسجن مدى الحياة.

والرجل كان شرطيا سابقا، وقد اعترف أن دافعه لهذه الجرائم كان "تنظيف" مدينة  انجارسك في سيبيريا من "البغايا" و"النساء اللاأخلاقيات"، حسب تعبيره.
ويعتقد الادعاء العام الروسي أنه ق*تل 82 ضحية في المجمل، كما أنه اغتصب أغلبهن، قبل تقط*يعهن بالسكاكين أو الفؤوس والمفكات.

تعود جميع الجرائم هذه إلى الفترة من عام 1992، بعد انهيار الاتحاد السوفييتي مباشرة، إلى عام 2010، وجميع الضحايا اللواتي تم التأكد من أن بوبكوف قتلهن حديثا تتراوح أعمارهن بين 17 إلى 38 عاماً، وفقاً لمصادر في الشرطة.

وفي شهادة مسربة من ملف القضية، وصف السفاح للمحققين الجنائيين كيف أنه فصل حياته العائلية "العادية" عن وجوده الاخر الموازي، كقاتل مت*عطش للد....ماء يستخدم كافة الأدوات والسكاكين والمفكات لق*تل ضحاياه.
وقال للمحققين الناظرين في قضيته بوضوح: "لقد كانت لي حياة مزدوجة.. في الأولى كنت شخصاً عادياً، كنت أعمل في الخدمة بالشرطة حيث أؤدي عملي بأفضل وجه، بل بردود فعل إيجابية، على ما أقوم به. وفي الحياة الثانية، كنت قد ارتكبت جرا*ئم الق*تل، التي أقوم باخفائها بعناية عن الجميع، إدراكاً مني أنها جرا*ئم جنائية، يحاسب عليها القانون".
وأضاف: "لقد كانت لديّ عائلة، وكانت زوجتي وابنتي تعتبرانني زوجا جيدا وأبا حنونا وطيبا، وهو ما يتفق مع الواقع في تعاملي معهما.. ولم يكن لهما أي علم بما ارتكبته ولا تشكان فيّ أبدا".

كيف يختار ضحاياه؟

وكشف السفاح الروسي، بهدوء، عن كيفية اختياره القاسي للنساء اللوائي يقوم بقت*لهن، راوياً: "الضحايا هن من أولئك اللوائي يتسكعن من دون أن يعثرن على رجال لمرافقتهن في الليل، ويتصرفن بلا مبالاة، اللوائي كن لا يتخوفن من الشروع في الحديث معي، ومرافقتي في السيارة".
وكان بوبكوف يستخدم سيارة الشرطة، حيث يأخذ ضحيته معه إلى منطقة نائية ليغت*صبها ثم يقت*لها، بينما لم يعتقد المحققون قط أن أحد رجال الشرطة يمكن أن يكون مسؤولاً عن مثل هذه الجرا*ئم.
وأشار بوبكوف إلى قراره بخصوص قت*ل واحدة أو تركها على قيد الحياة، قائلاً: "في الغالب، فإن من يبدين خوفاً فسوف أتركهن وحالهن.. لكن هناك امرأة واحدة شذت عن هذه القاعدة، كانت حقيقة محترمة ورصينة لكنني قتلتها، اسمها ايلينا دوروغوفا، وكانت في طريقها لمحطة السكة الحديدية للقاء والدتها القادمة من سفر".

أدوات القتل

واقتحم الس*فاح أكثر من مرة، مخزن الأسلحة التابع لمركز الشرطة، والتي تكون مصادرة من المجرمين، وسرق منها أس*لحة استخدمها في عمليات الق*تل التي قام بها.
وعن هذا الموضوع قال: "لقد أتيحت لي الفرصة لأخذ هذه الأسلحة والمعدات، ومن ثم أرمى بها سواء في موقع الجر*يمة أو في مكان قريب، وبعد الانتهاء أقوم بكشطها بشيء ما لكي أزيل آثار البصمات عنها".
وأوضح أن "غالبا ما كان اختيار الأسلحة عشوائياً من دون ترتيب مسبق.. ولم اعد مسبقا من قبل لارتكاب اية جري*مة قت*ل، حيث يمكنني استخدام أي شيء أمامي في السيارة، قد يكون سكينا أو فأسا أو هراوة".
وشدد على أنه لم يستخدم قط "أسلوب الخ...نق بالحبال أو يستخدم سل*احا ناريا، كذلك لم يق*طع قلوب الضحايا".

ق*تل معلمة ابنته

لكن في إحدى المناسبات الاستثنائية التي كادت توقع به، قتل بوبكوف معلمة ابنته كاتيا في مدرسة الموسيقى التي كانت تدرس بها، وقد تم العثور على جثتها في الغابة، جنبا إلى جنب مع جثة امرأة أخرى.
وبمجرد مغادرته مسرح الجريمة بعد أن ترك امرأتين قتيلتين، أدرك بوبكوف أنه كان قد فقد بالموقع شارة أو ديباجة الشرطة، التي توضح طبيعة عمله، والتي من شأنها أن تكشف أمره.
وأوضح: "عدت لأخذ الشارة التي بها رقمي المتسلسل، ولكن رأيت واحدة من الاثنين لا تزال تتنفس، حيث لم تكن قد ماتت بعد، وقد صدمت بأنها حية وهذا كان خطيرا، فقمت بالقضاء عليها بمجرفة".
وكانت هاتان الضحيتان في عام 2000 وهما #ماريا_ليزينا (35 عاما) و #ليليا_باشكوفسكايا (37 سنة).

20 last posts shown.