عزيزي "أنا":
قد لا تكون سعيداً الآن، وربما تعتقد أنك تُشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارِد أن تستسلم، أنت لم تستسلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل لقد عانيتَ من قبل كثيراً لدرجةٍ تجعل لا داعِ لأن تُهزَم الآن!
لا يوجد ما يقفُ حائلاً بينك وبين ما تُريد سواك؛ لذا انهض، قُم بما عليَك فِعلُه، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحتَ سابقاً وعليك فقط أن تُدرِك ذلك، أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
- المُخلِص "أنت"🖤