سألَ أحدهُم :
سمعتُ أنكِ عِراقيُة ، لكنَكِ لا تبكِين رغمُ جُرحِ بلادِكِ وظُلمِكِ !
فأجابَت :
ألَمْ يكفِ أنني أكتُب ؟
سمعتُ أنكِ عِراقيُة ، لكنَكِ لا تبكِين رغمُ جُرحِ بلادِكِ وظُلمِكِ !
فأجابَت :
ألَمْ يكفِ أنني أكتُب ؟