في البداية، أودُ أن أخبِرَك أن هٰذهِ الكلِمات كُتِبَت لأنني لا أستَطيعُ لَمسك، ولأن المسافة بيننا مازالت بَعيدة جداً.
سربٌ من الألم تلاشئ مني بعد أول مرة رأيت فيها صورَتك ،الصورة التي كانت سبباً في أن يفتح باباً في جسدي يؤدي إلي قلبي مُباشرةً.
ومُنذ هذه اللحظة تحديداً، سَكنت قلبي ولا أظن أنك ستخرج مِنهُ أبداً ...
أو بمعنى أدق ، لا أتمنى .
وبعد وجودك ، أتخيل أن حياتي كقميص أبيض ،ناصع بياضه ، وأنت وردة نُطرزك بالخيط الأزرق على شِماله . تحديداً فوق منطقة القلب.
بالأمس القريب وقبل أن أنام ، كُنت في نوبة تفكير عميقة جِداً .
أنظُر إلي سقف الغُرفة وأُفكِر.
وتوصلت أخيراً إلى إنني لا أُريد شيئاً مِنك ،ولكني أُريدك.
سربٌ من الألم تلاشئ مني بعد أول مرة رأيت فيها صورَتك ،الصورة التي كانت سبباً في أن يفتح باباً في جسدي يؤدي إلي قلبي مُباشرةً.
ومُنذ هذه اللحظة تحديداً، سَكنت قلبي ولا أظن أنك ستخرج مِنهُ أبداً ...
أو بمعنى أدق ، لا أتمنى .
وبعد وجودك ، أتخيل أن حياتي كقميص أبيض ،ناصع بياضه ، وأنت وردة نُطرزك بالخيط الأزرق على شِماله . تحديداً فوق منطقة القلب.
بالأمس القريب وقبل أن أنام ، كُنت في نوبة تفكير عميقة جِداً .
أنظُر إلي سقف الغُرفة وأُفكِر.
وتوصلت أخيراً إلى إنني لا أُريد شيئاً مِنك ،ولكني أُريدك.