نَقِف عَلَى الهَاوية بِكُلِّ هَذيان
نَتَمسك بِ أَيَادِي خَائِنَة تفَلِتنَا عَلَى هَذا العَنَاء
نَسقط عَلَى أشوَاك تَحصرُنَا بينَ أَلَم هذهِ الأيام
نَختَفِي مِنَ العالَم
مِنْ الوجود
وَأَيضًا مِنْ قُلوب أحِبتنَا
نَختَفِي بِسَبَب العَجز الذِي لَطَالمَا أَغرَقنَا
فِي عَوَالِمَ النِسيان
عوالِم مُضطَرِبَة مَلِيئَة بِالتنَاقضَات
بَائِسَة غَرِيبَة الخَيَال ،
تَعَرضنَا لِلنبْذ بِسَبَب المُدَونَات التِي بِلَا مَعنَى
خَشِينَا مِنْ أَنْ نُصَدقَهَا لأننا نخَاف !
أَجَل نَخَاف
لِأَنَّنَا بِلَا حَنَان ينعم حياتنا
بِلا حِضن يَطمَئِن قُلوبَنا
بِلَا تَلويحَة تُسعِد نُفوسَنَا
نَمضِي عَلَى وَجَعِنَا بِسَلَام
نَكتُم أَلَمنَا بِكل أَمَان
وَنَمكثُ فِي دِيَارِنَا بِكل هَبَاء
نَركض مُسرِعِينَ إِلَى مدَرّجَات مَصِيرنا
وَنَتوَقف فَكلّ مَحطة تُحَددُ لَنا هَذَا الزمَان
نَقِف مُجَدَّدًا على الهَاويَة لِنَجِد وَسِيلَة نُغَادِر بِهَا عَنْ هذا العَالم السام
نَتردد بخجل
ونعَبّر مِنْ أَمَامِها بِعلامات الضياع
نَصمت وَنَذهب دُونَ أَنْ نَحدِقَ إِلى تِلك الجَوانِب المتبقية من هذهِ الحَيَاة .
نَتَمسك بِ أَيَادِي خَائِنَة تفَلِتنَا عَلَى هَذا العَنَاء
نَسقط عَلَى أشوَاك تَحصرُنَا بينَ أَلَم هذهِ الأيام
نَختَفِي مِنَ العالَم
مِنْ الوجود
وَأَيضًا مِنْ قُلوب أحِبتنَا
نَختَفِي بِسَبَب العَجز الذِي لَطَالمَا أَغرَقنَا
فِي عَوَالِمَ النِسيان
عوالِم مُضطَرِبَة مَلِيئَة بِالتنَاقضَات
بَائِسَة غَرِيبَة الخَيَال ،
تَعَرضنَا لِلنبْذ بِسَبَب المُدَونَات التِي بِلَا مَعنَى
خَشِينَا مِنْ أَنْ نُصَدقَهَا لأننا نخَاف !
أَجَل نَخَاف
لِأَنَّنَا بِلَا حَنَان ينعم حياتنا
بِلا حِضن يَطمَئِن قُلوبَنا
بِلَا تَلويحَة تُسعِد نُفوسَنَا
نَمضِي عَلَى وَجَعِنَا بِسَلَام
نَكتُم أَلَمنَا بِكل أَمَان
وَنَمكثُ فِي دِيَارِنَا بِكل هَبَاء
نَركض مُسرِعِينَ إِلَى مدَرّجَات مَصِيرنا
وَنَتوَقف فَكلّ مَحطة تُحَددُ لَنا هَذَا الزمَان
نَقِف مُجَدَّدًا على الهَاويَة لِنَجِد وَسِيلَة نُغَادِر بِهَا عَنْ هذا العَالم السام
نَتردد بخجل
ونعَبّر مِنْ أَمَامِها بِعلامات الضياع
نَصمت وَنَذهب دُونَ أَنْ نَحدِقَ إِلى تِلك الجَوانِب المتبقية من هذهِ الحَيَاة .