تقدّم خطِيب :
لا تُبالغي في طَلباتكِ … تريدينَه جَميلا ، خلوقًا ، أديبًا ، كريمًا ، ودوداًً ، مواسي ،،،
أخيّتي أنظُري لنفسكِ ، و كَم فيكِ من سُوء الأخلاق و كم فيكِ منَ النقصِ و كم أنتِ مُقصّرةْ في جَنبِ الله و غيرها مِنَ الأمُور ، فهو يريد مَا تريدينَه أنتِ „„
فإذا نَظرتي في نفسِكِ حَق النَظر ، كل ما تقدم لك شَاب ، رأيتِ في نَفسكِ أنَكِ أقلُّ مِنْ أن تنَالي مَن قابلتِ ..
و لنَظرة نَظرتها عميقة ، فالزّواج ليس نهاية البنَاء ، إنَما بداية البنَاء ، فتكملينَه و يكَملكْ ، تُبينينَ له خَطأه و تُهدي له الصّوابْ الذي لَديكْ ، وَهو يبُبين لكِ خَطأكْ و يهدي لَكِ الصَواب الذِي لَديه .
وإذا تمّ الزّواج ، فأسئلُ الودود أن يجعل حَياتكم وِدْ يقابلهُ وِدْ
لا تُبالغي في طَلباتكِ … تريدينَه جَميلا ، خلوقًا ، أديبًا ، كريمًا ، ودوداًً ، مواسي ،،،
أخيّتي أنظُري لنفسكِ ، و كَم فيكِ من سُوء الأخلاق و كم فيكِ منَ النقصِ و كم أنتِ مُقصّرةْ في جَنبِ الله و غيرها مِنَ الأمُور ، فهو يريد مَا تريدينَه أنتِ „„
فإذا نَظرتي في نفسِكِ حَق النَظر ، كل ما تقدم لك شَاب ، رأيتِ في نَفسكِ أنَكِ أقلُّ مِنْ أن تنَالي مَن قابلتِ ..
و لنَظرة نَظرتها عميقة ، فالزّواج ليس نهاية البنَاء ، إنَما بداية البنَاء ، فتكملينَه و يكَملكْ ، تُبينينَ له خَطأه و تُهدي له الصّوابْ الذي لَديكْ ، وَهو يبُبين لكِ خَطأكْ و يهدي لَكِ الصَواب الذِي لَديه .
وإذا تمّ الزّواج ، فأسئلُ الودود أن يجعل حَياتكم وِدْ يقابلهُ وِدْ