من الأحاديث التي أعتبرها مسكنة لأي ألم نفسي أو بدني ومُصبّرة على أي ابتلاء أو مصيبة، قول النبي -ﷺ- :
«واعلَم أنَّ ما أصابَكَ لم يكُن ليُخطِئَك وما أخطأكَ لم يكُن ليُصيبَكَ، واعلَم أنَّ النَّصرَ معَ الصَّبرِ، وأنَّ الفرجَ معَ الكربِ، وأنَّ معَ العُسرِ يُسرًا.»
- اللَّهُمَّ أرنا مِن جميلِ تدبيرك ما يُذيبُ جبالَ مخاوِفنا.
«واعلَم أنَّ ما أصابَكَ لم يكُن ليُخطِئَك وما أخطأكَ لم يكُن ليُصيبَكَ، واعلَم أنَّ النَّصرَ معَ الصَّبرِ، وأنَّ الفرجَ معَ الكربِ، وأنَّ معَ العُسرِ يُسرًا.»
- اللَّهُمَّ أرنا مِن جميلِ تدبيرك ما يُذيبُ جبالَ مخاوِفنا.