أبيع عُمري
كله..
لأجل لحظة
معك
ولك
ولأجلك.
أُفتتُ أيامي
أنثرها، أُبّددُها
أشطبها
لأسقط بين
ذراعيك.
حبيبي
رجلٌ
يستدعي منّي
أن أتجاوز
كل لحظات
عمري
لأفوز به
بين أحضاني.
حبيبي
يجعلني
أبكي!
حين تعانقُ
شفاهي شفاهُه..
يخلق قُبلات
تدفعني للبكاء
رهيبة!
يجب أن
يُكتب أعلى
شفته العلوية
"هنا مصنع القُبل"
لصوتِ حبيبي
نبرة
تقول لي:
"اغرقي أكثر"
أقول أنا:
"هذا ما أريد"
له عيون
لا تصلح إلا
لقُبلاتي
وأصابع
لأحسب عليها
أيامي
الجميلة
معه
وعدد
القُبل.
حياتي
كُلها
لو أُعيدها
من جديد
لن يُبهرني
رجلٌ عداه.
يُجيد ممارسة
الحنان
والحب
والعطف
بطريقة
تجعلني
أذوب.
يهُز عرش
ثباتي
ليسقطني
فأجدني
بين أحضان عشقه.
بارعٌ
في إيقاظ
لهيب حُبي.
في أقل
من ثانية
يحولني
من امرأة
جادّة
تخوضُ موضوعًا جادًا
إلى امرأة غارقة في الرومنسية
وتردد: "يا إلهي ماذا صنع بي هذا الرجل؟"
كله..
لأجل لحظة
معك
ولك
ولأجلك.
أُفتتُ أيامي
أنثرها، أُبّددُها
أشطبها
لأسقط بين
ذراعيك.
حبيبي
رجلٌ
يستدعي منّي
أن أتجاوز
كل لحظات
عمري
لأفوز به
بين أحضاني.
حبيبي
يجعلني
أبكي!
حين تعانقُ
شفاهي شفاهُه..
يخلق قُبلات
تدفعني للبكاء
رهيبة!
يجب أن
يُكتب أعلى
شفته العلوية
"هنا مصنع القُبل"
لصوتِ حبيبي
نبرة
تقول لي:
"اغرقي أكثر"
أقول أنا:
"هذا ما أريد"
له عيون
لا تصلح إلا
لقُبلاتي
وأصابع
لأحسب عليها
أيامي
الجميلة
معه
وعدد
القُبل.
حياتي
كُلها
لو أُعيدها
من جديد
لن يُبهرني
رجلٌ عداه.
يُجيد ممارسة
الحنان
والحب
والعطف
بطريقة
تجعلني
أذوب.
يهُز عرش
ثباتي
ليسقطني
فأجدني
بين أحضان عشقه.
بارعٌ
في إيقاظ
لهيب حُبي.
في أقل
من ثانية
يحولني
من امرأة
جادّة
تخوضُ موضوعًا جادًا
إلى امرأة غارقة في الرومنسية
وتردد: "يا إلهي ماذا صنع بي هذا الرجل؟"