لمن يسأل عن الحلول لإيقاف مخطط الزنادقة
أولا السعي للبدأ بتحصين الجسر وريفها والغاب عبر تفخيخ المواقع ، وإغراق الأراضي الزراعية بالماء لإيقاف أي عملية تسليم قد يلجأ لها زنادقة الجولاني وصحوات الردة وهذه مسؤولية التركستان أصحاب الشوكة في تلك المنطقة وليحذر المهاجرين من مصيدة الإستنزاف ، وأن يلتحق أكبر عدد من المجاهدين المعتزلين بالأخوة بجند الاقصى قاطع حماه المتواجدين بجسر الشغور ودعمهما بشتى انواع الدعم الممكن وتقوية شوكتهم
ثانيا ، العمل على الفوعه وكفريا بقرظ رقاب كل زنديق يحرس مستوطنات الكفر والشرك بداية خصوصا زنادقة فيلق الدياثة ، ثم توجه المجاهدين لإقتحام تلك المستوطنات ودكها ليل نهار ،وقتل أكبر عدد من الرافضة المشركين
ثالثا والأهم تمكين المسلمين بريف ادلب الجنوبي لمفارز الدولة الإسلامية بالعمل على استهداف المرتدين ، والعمل على فتح ثغرة للدولة الإسلامية بريف حماة الشرقي للوصول قبل النصيرية لمناطق اهل السنة
رابعا تمكين شوكة جماعة جند الأقصى ودعمها بكافة أنواع الدعم من المسلمين كافة ،
خامسا ، غسل ايدكم من قاعدة اللطم قاعدة العريدي وعدم الثقه بهؤلاء اخزاهم الله ، فهم مخترقين حتى العظم من القواد الجولاني وشرذمته
والله تعالى أعلم
أولا السعي للبدأ بتحصين الجسر وريفها والغاب عبر تفخيخ المواقع ، وإغراق الأراضي الزراعية بالماء لإيقاف أي عملية تسليم قد يلجأ لها زنادقة الجولاني وصحوات الردة وهذه مسؤولية التركستان أصحاب الشوكة في تلك المنطقة وليحذر المهاجرين من مصيدة الإستنزاف ، وأن يلتحق أكبر عدد من المجاهدين المعتزلين بالأخوة بجند الاقصى قاطع حماه المتواجدين بجسر الشغور ودعمهما بشتى انواع الدعم الممكن وتقوية شوكتهم
ثانيا ، العمل على الفوعه وكفريا بقرظ رقاب كل زنديق يحرس مستوطنات الكفر والشرك بداية خصوصا زنادقة فيلق الدياثة ، ثم توجه المجاهدين لإقتحام تلك المستوطنات ودكها ليل نهار ،وقتل أكبر عدد من الرافضة المشركين
ثالثا والأهم تمكين المسلمين بريف ادلب الجنوبي لمفارز الدولة الإسلامية بالعمل على استهداف المرتدين ، والعمل على فتح ثغرة للدولة الإسلامية بريف حماة الشرقي للوصول قبل النصيرية لمناطق اهل السنة
رابعا تمكين شوكة جماعة جند الأقصى ودعمها بكافة أنواع الدعم من المسلمين كافة ،
خامسا ، غسل ايدكم من قاعدة اللطم قاعدة العريدي وعدم الثقه بهؤلاء اخزاهم الله ، فهم مخترقين حتى العظم من القواد الجولاني وشرذمته
والله تعالى أعلم