والله مِن لهفتي عليك
أكادُ أفقُدْني
تَراني وأنا اذرفٌ دموعي عَليك
تَشعرُ بي عندما أتيك
وعندما أضعُ عندك ثقيلُ حقائبَ حُزني
لكن أنا !
لا أعلم ماذا حل بوجهك البهي
لما حُرمت من رحيقه؟
أعُدك في كل مرهٍ أتيك فيها
سوف تغرقَ من صُب عيني
قم لي بلله عليك
حدثني
خُذني أليك …
مَريمه .
أكادُ أفقُدْني
تَراني وأنا اذرفٌ دموعي عَليك
تَشعرُ بي عندما أتيك
وعندما أضعُ عندك ثقيلُ حقائبَ حُزني
لكن أنا !
لا أعلم ماذا حل بوجهك البهي
لما حُرمت من رحيقه؟
أعُدك في كل مرهٍ أتيك فيها
سوف تغرقَ من صُب عيني
قم لي بلله عليك
حدثني
خُذني أليك …
مَريمه .