-
ومتى خشع القلب لله وللحقّ، عظمتْ فيه الصغائر من قوّة إحساسه بها. فيراها كبيرةً وإنْ عمِي الناس عنها، ويراها وهي بعيدة منه بمثل عين العُقَاب، يكون في لوح الجـو ولا يغيب عن عينه ما في الثرى.
ومتى خشع القلب لله وللحقّ، عظمتْ فيه الصغائر من قوّة إحساسه بها. فيراها كبيرةً وإنْ عمِي الناس عنها، ويراها وهي بعيدة منه بمثل عين العُقَاب، يكون في لوح الجـو ولا يغيب عن عينه ما في الثرى.