قالها يوماً ذلك الأعرابي :"والله إني لأعلم أن محمداً صادقٌ وأن مسيلمة كاذب ،، لكن كذّاب ربيعة أحبّ إلي من صادق مضر "!
( لعن الله التعصب كم يعمي ويصم )
ياترى كم من أمثال هذا الأعرابي يعيشون بيننا اليوم، يعلمون الحق، ثم يتبعون أهواءهم وأصنامهم عصبية وجاهلية، وحسدا من عند أنفسهم.
( لعن الله التعصب كم يعمي ويصم )
ياترى كم من أمثال هذا الأعرابي يعيشون بيننا اليوم، يعلمون الحق، ثم يتبعون أهواءهم وأصنامهم عصبية وجاهلية، وحسدا من عند أنفسهم.