-
لِمَاذَا الظُّلُمَات ( جَمع ) وَالنُّورُ ( مُفرَد )
قَالَ ابنُ القَيّم رَحِمَهُ الله:
هَذَا مِن إِعجَازِ القُرآنِ وَاللُّغَةِ العَرَبيّة لأَنَّ طَريقَ الحَقِّ وَاحِد وَطُرُقِ البَاطِلِ مُتَعَدِدَة.
-
لِمَاذَا الظُّلُمَات ( جَمع ) وَالنُّورُ ( مُفرَد )
قَالَ ابنُ القَيّم رَحِمَهُ الله:
هَذَا مِن إِعجَازِ القُرآنِ وَاللُّغَةِ العَرَبيّة لأَنَّ طَريقَ الحَقِّ وَاحِد وَطُرُقِ البَاطِلِ مُتَعَدِدَة.
-