Forward from: بِن حامِد،
- بِحقِ الهوىٰ لا تعذِلوني و أقصِروا
عن اللَّوم إن اللَّوم ليسَ بنافعِ
وكيفَ أُطيقُ الصَّبر علىٰ من أحبهُ
وقد أضرمتُ نار الهوىٰ في أضلوعِي.
عن اللَّوم إن اللَّوم ليسَ بنافعِ
وكيفَ أُطيقُ الصَّبر علىٰ من أحبهُ
وقد أضرمتُ نار الهوىٰ في أضلوعِي.