ﻋﻦ اﻷﻭﺯاﻋﻲ رحمه الله أنه ﻗﺎﻝ : «قال إبليس لأوليائه: من أي شيء تأتون بني آدم؟
فقالوا: من كل شيء.
قال: فهل تأتونهم من قبل الاستغفار؟
فقالوا: هيهات، ذاك شيء قرن بالتوحيد.
قال: لأبثن فيهم شيئاً لا يستغفرون الله منه.
قال: فبث فيهم الأهواء»
[ سنن الدارمي (٣١٦) (١: ٣٤٤) ] .
فقالوا: من كل شيء.
قال: فهل تأتونهم من قبل الاستغفار؟
فقالوا: هيهات، ذاك شيء قرن بالتوحيد.
قال: لأبثن فيهم شيئاً لا يستغفرون الله منه.
قال: فبث فيهم الأهواء»
[ سنن الدارمي (٣١٦) (١: ٣٤٤) ] .