- الـرّهْــفُ ♥️


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


• وقلماً يُسْتعمل إلا مُرْهَفاً .♥️
@qiivn

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


ماحل قلوبكم هل يعتصرها الشوق ؟🌵


مع غروب الشمس ، خديت مذكرتي في يدي وقمعزت في المكان اللي نحبه تحت شجرة المانجو ، اللي محاوطتني بكل حب ، وشاهده على كل حكاياتي
خديت تليفوني و حطيّت على الموسيقى اللي يحبها قلبي ، "الموسيقى الأفريقية" ، خديت قلمي وبتلذذ بديت نكتب بدون توقف او تخطيط مسبق ولا حتى عنوان للي بنكتبه ، كل اللي نعرفه اني اطلقت العنان لـكلام كان يستنى الأذن للخروج ، كان كل هالكلام وكل هالحروف تتسابق عشان تكتب على شخصي اللي غامرني بحبـه ، بعد ما كملت صورت اللي كتبته وبعته لشخصي ، وتحت الصوره كتبت مش بس قلبي يحبك حتى أناملي وحروفي يحبوك ♥️


الرّهْـفُ


Forward from: - الـرّهْــفُ ♥️
زردة عائلية محاوطها الحب من كل جيهة ، وسط الهداريز والضحكات العالية ، وريحة الشوايـة اللي قالبه الدنيا ، انا كنت في خلوة بعيده عنهم جسدي وروحي وحتى حاسة السمع وهزة الراس والضحكة ، عندهم ، الا عيوني كانن مركزات على عائلة صغيرة متكونة من أب وأم وبنية صغنونه ، الراجل كان شكله ناسي حاجة ركب سيارته وخلا زوجته محاوطها أمان العائلات الموجودة ، حتى هي كانت في عالم تاني ، تلعّب في بنتها الصغيرة اللي تقريباً مزال ما صكرت السنة ، عايشه احلى لحظات هي وبنتها ، شوية تلعّبها وشوية تصورها ، ومره تبوسها ، كأنها شي مقدس ، جا في بالي هل زعما بنيتي ح نحبها هالكثر عشان واخده ملامح اللي انحبه ، زعما ح تاخد ملامح حبيبي ، سمراء وعيونها سود ، وفي خدها غمازة محفورة ، رسمت ملامح حبيبتي الصغيرة اللي مزال ما جت على الدنيا ، حسيت شعور الأمومة اعتلاني برغم من صغر سني ، حسيّت بشعور مقدس ، حطيّت يدي على قلبي نتحسس في الدفى اللي غمرني ، رجعت لعالمي الحلو وسط اللمة الحلوة ، ومسكت تليفوني وكتبت عن الأحساس المرهف اللي غمرني لحبيبي ، بعد عشر دقائق وصلتني رسالة محتواها : نحبك انتي وبنيّتنا اللي تخيلتيها اليوم ، شفت للكل بنظرة حب ، قلتلهم اليوم يومي ، ونضت نساعد وقلبي فرحان♥️



الرّهْـفُ


التخلي ، فن


هنا الانبهار ، الفصاحة ، والشعور المُرهف ♥️
@an20ga


اللي مطمن قلبي ان العوض الجميل جاي ♥️


كلمة نحبك منك ، مقدسه بحروفها الأربعة ♥️


القسوة اللي كانت فيا ، بعد شفت عيونك تلاشت ♥️


أنا سيد قراري وقائد روحي .


1🌻


الصباحات الحلوه يكون سببها مسج ♥️


عيونك والثقب الأسود واحد 🖤


عشان نكون منصفة كل شئ يكتبه قلمي ، عايشه ♥️!




مق نسكافيه ، بشكوط بالشوكلاطة ، هدرزة ماما ، نسمة مدينتي الحلوة ، صوت إشعارات التيلي اللي تنبه فيا ان خليلة روحي مشاركتني كل تفاصيلي ، مع نغمة المخصصه لرسائل حبيبي اللي يبيني نطلع من تلا ماما عشان يهدرز معايا مكالمة فيد ، واللي زايد الجو حلاوة حبيبتي اللي تنادي فيا بنتي ، تحكيلي على أخر صورة صورتها وقديش ما هي فرحانه بيها ، تحكيلي حتى على تفاصيلها الصغنونه ، في حضن هالوقت هذا نحس روحي وصلت لأعلى مراحل الترف وأنا متحاوطه بحبهم الكبير اللي ماليني ، حاسه روحي واخده من حظ الدنيا كله ♥️




الرّهْـفُ .


زردة عائلية محاوطها الحب من كل جيهة ، وسط الهداريز والضحكات العالية ، وريحة الشوايـة اللي قالبه الدنيا ، انا كنت في خلوة بعيده عنهم جسدي وروحي وحتى حاسة السمع وهزة الراس والضحكة ، عندهم ، الا عيوني كانن مركزات على عائلة صغيرة متكونة من أب وأم وبنية صغنونه ، الراجل كان شكله ناسي حاجة ركب سيارته وخلا زوجته محاوطها أمان العائلات الموجودة ، حتى هي كانت في عالم تاني ، تلعّب في بنتها الصغيرة اللي تقريباً مزال ما صكرت السنة ، عايشه احلى لحظات هي وبنتها ، شوية تلعّبها وشوية تصورها ، ومره تبوسها ، كأنها شي مقدس ، جا في بالي هل زعما بنيتي ح نحبها هالكثر عشان واخده ملامح اللي انحبه ، زعما ح تاخد ملامح حبيبي ، سمراء وعيونها سود ، وفي خدها غمازة محفورة ، رسمت ملامح حبيبتي الصغيرة اللي مزال ما جت على الدنيا ، حسيت شعور الأمومة اعتلاني برغم من صغر سني ، حسيّت بشعور مقدس ، حطيّت يدي على قلبي نتحسس في الدفى اللي غمرني ، رجعت لعالمي الحلو وسط اللمة الحلوة ، ومسكت تليفوني وكتبت عن الأحساس المرهف اللي غمرني لحبيبي ، بعد عشر دقائق وصلتني رسالة محتواها : نحبك انتي وبنيّتنا اللي تخيلتيها اليوم ، شفت للكل بنظرة حب ، قلتلهم اليوم يومي ، ونضت نساعد وقلبي فرحان♥️



الرّهْـفُ


نص ﮼بعنوان:

أنا كُلهم

في عشية يوم السبت ، اصطحبتني أُمي إلى الجلسة الجماعية التي كانت تُقام في مركز الأمراض النفسية
عند وصولي إلى هناك :
رأيتُ كُتلاً من الاكتئاب تمشي على الأرض ، رأيتُ حينها أحزاناً تقود سيارات ، رأيتُ متلازمة ثنائي القطب ترتدي أقراطاً ذهبيه، كانوا أُناس ، من دون أرواح ، بل كانوا أجساداً فقط ، يحملون خيباتِهم معهم أينما ذهبوا ، نظرتُ فور دخولي للمرآة الموضوعة عند مدخلِ المركز ، نظرتُ الى ملامحي ، كانت رغم الظلام الحالك الذي يعتليها ، الا انها تروي حكاية ، من ثمَّ نظرتُ الى هندامي الغير مُرتب ، فقمتُ بترتيبهِ ، ودخلت .


كان المشهدُ مروعاً ،مخيفاً إلى ابعد حد ، فالحزن ساد واستقر في قلوبهم ، لم يكونوا سوداً أو بيّضاً ، كان رمادييّن ، لوهلة ظننتهم وِلدوا في سجون ! ، ظللتُ أسمتعُ لقصصهم ، وكانت كل كلمة ترشقُ في قلبي سكيناً مسموماً ، كنت أخر من في تلك الجلسةِ دوراً ، لم يملْ الدكتور من سماع حكايتهم ، كان يسجلُ ويخاطب ويبدوا عليه الخيبه من مرضاه ، الذين كانوا ضحايا لـ أشخاص رحلوا ، بعد مرور وقت ليس بالطويل ، أتى دوري !


خاطبني الدكتور ، وانتي ما حكايتك يا ...
نظرتُ لـ من كانوا حولي ، فـ وجدتهم ينظرون لي ، فـ زادني الأمرُ توتراً ، فـ تمتمتُ ببعض كلمات ، وقلت ، انا كل الحكايات التي هنا ، انا ضحية مثلهم ، انا التي جثيتُ على ركبتيّ لحزني المكبوت ، انا زمهرير المآسي ، انا آهاتهم كُلهم ، انا حرقةُ الفؤاد ، انا البراكين التي تثور في قلوبهم ، أترى هذا الجسد ، انه مخضباً بالأوجاع ، أنا الإكتئاب بأنواعه ، انا الحزن بعينه ، بـ إختصار أنا كلهم يا طبيبي ، كُلهم !



الرّهْـفُ


سمراءٌ ياسيدي أسرتني
فكلما تتلألأ عيناها أجدُ نفسي مكبلاً بـ حبها

الرّهْـفُ


امتى تعرف روحك وصلت لمرحلة النضج ؟
لما تبطّل تحط روحك في مقارنه مع غيرك !!!


في ناس والله حتى التفلة في حقهم شوية !

20 last posts shown.

153

subscribers
Channel statistics