🔖 أصـول الـدعـوة فـي الـقـرآن
✍ قَـالَ الإمـام ابنُ تَـيْمِية -رَحِـمَهُ الله-:
*« وَكَـانَ الْمَقْصُـودُ بِالدَّعْـوَةِ : وُصُـولَ الْعِبَـادِ إلَـى مَـا خُلِقُـوا لَـهُ مِـنْ عِبَـادَةِ رَبِّهِـمْ وَحْـدَهُ لَا شَرِيـكَ لَـهُ وَالْعِبَـادَةُ أَصْلُهَـا عِبَـادَةُ الْقَلْـبِ الْمُسْتَتْبِـعِ لِلْجَـوَارِحِ فَـإِنَّ الْقَلْـبَ هُـوَ الْمَلِـكُ وَالْأَعْضَـاءُ جُنُـودُهُ ، وَهُـوَ الْمُضْغَـةُ الَّـذِي*
*❍ إذَا صَلَحَـتْ صَلَـحَ لَهَـا سَائِـرُ الْجَسَـدِ وَإِذَا فَسَـدَتْ فَسَـدَ لَهَـا سَائِـرُ الْجَسَـدِ ، وَإِنَّمَـا ذَلِـكَ بِعِلْمِـهِ وَحَالِـهِ كَـانَ هَـذَا الْأَصْـلُ الَّـذِي هُـوَ عِبَـادَةُ اللَّهِ : بِمَعْرِفَتِـهِ وَمَحَبَّتِـهِ : هُـوَ أَصْـلُ الدَّعْـوَةِ فِـي الْقُـرْآنِ ؛ فَقَـالَ تَعَالَـى : ﴿ وَمَـا خَلَقْـتُ الْجِـنَّ وَالْإِنْـسَ إلَّا لِيَعْبُـدُونِ ﴾. »*
📕 [ "مجـموع الفتـاوى " (صـ ٦/جـ ٢) ]
https://telegram.me/mothabatㅤ
✍ قَـالَ الإمـام ابنُ تَـيْمِية -رَحِـمَهُ الله-:
*« وَكَـانَ الْمَقْصُـودُ بِالدَّعْـوَةِ : وُصُـولَ الْعِبَـادِ إلَـى مَـا خُلِقُـوا لَـهُ مِـنْ عِبَـادَةِ رَبِّهِـمْ وَحْـدَهُ لَا شَرِيـكَ لَـهُ وَالْعِبَـادَةُ أَصْلُهَـا عِبَـادَةُ الْقَلْـبِ الْمُسْتَتْبِـعِ لِلْجَـوَارِحِ فَـإِنَّ الْقَلْـبَ هُـوَ الْمَلِـكُ وَالْأَعْضَـاءُ جُنُـودُهُ ، وَهُـوَ الْمُضْغَـةُ الَّـذِي*
*❍ إذَا صَلَحَـتْ صَلَـحَ لَهَـا سَائِـرُ الْجَسَـدِ وَإِذَا فَسَـدَتْ فَسَـدَ لَهَـا سَائِـرُ الْجَسَـدِ ، وَإِنَّمَـا ذَلِـكَ بِعِلْمِـهِ وَحَالِـهِ كَـانَ هَـذَا الْأَصْـلُ الَّـذِي هُـوَ عِبَـادَةُ اللَّهِ : بِمَعْرِفَتِـهِ وَمَحَبَّتِـهِ : هُـوَ أَصْـلُ الدَّعْـوَةِ فِـي الْقُـرْآنِ ؛ فَقَـالَ تَعَالَـى : ﴿ وَمَـا خَلَقْـتُ الْجِـنَّ وَالْإِنْـسَ إلَّا لِيَعْبُـدُونِ ﴾. »*
📕 [ "مجـموع الفتـاوى " (صـ ٦/جـ ٢) ]
https://telegram.me/mothabatㅤ