أمَازِحُهَا لأغضِبهَا
فخيرُِ مَزاحنَا الغَضَبُ
فتَهجُرُِني فأهجُرُهَا
وتُضَربُ بيننا الحُجُبُ
فتَسكُتُ لا تُكلمُني
وتنظُرُ ثم تنتَحبُ
فتغلُِبنِي مَدَامعُهَا
على الخَدينِ تَنسَكِبُ
فأبكِي عندَهَا دُرَرَا
من الأشواق تَلتَهبُ
فتغدرُِ بي مُودعَةً
على عَجَلٍ و تَنسَحِبُ
فخيرُِ مَزاحنَا الغَضَبُ
فتَهجُرُِني فأهجُرُهَا
وتُضَربُ بيننا الحُجُبُ
فتَسكُتُ لا تُكلمُني
وتنظُرُ ثم تنتَحبُ
فتغلُِبنِي مَدَامعُهَا
على الخَدينِ تَنسَكِبُ
فأبكِي عندَهَا دُرَرَا
من الأشواق تَلتَهبُ
فتغدرُِ بي مُودعَةً
على عَجَلٍ و تَنسَحِبُ