Forward from: لا حَيِاة في هَذِهِ الحَياة
أريحيني على صَدرك
لأني مُتعبٌ مِثلك
دَعي أسمي وعِنواني وماذا كُنت
سِنينُ العُمرِ تَخنُقُها دروبُ الصَمت
وجِئتُ أليكِ لا أدري لِماذا جِئت
فخَلفَ البابِ أمطارٌ تُطارِدُني
شِتاءٌ قاتِمُ الأنفاسِ يَخنُقُني
وأقدامٌ بِلَونِ الليلِ تَسحَقُني
وليسَ لديَّ أحبابٌ
ولا بَيتٌ ليؤويني مِنَ الطَوفانِ
وجِئتُ أليكِ تَحمِلُني رياحُ الشَكِ للإيمانِ
فَهَل أرتاحُ بَعضَ الوَقتِ في عَينَيكِ
أم أمضي مَعَ الأحزانِ؟
وهَل في الناسِ مَن يُعطي
بلا ثَمَنٍ .. بلا دَينٍ .. بلا مِيزانٍ؟.
لأني مُتعبٌ مِثلك
دَعي أسمي وعِنواني وماذا كُنت
سِنينُ العُمرِ تَخنُقُها دروبُ الصَمت
وجِئتُ أليكِ لا أدري لِماذا جِئت
فخَلفَ البابِ أمطارٌ تُطارِدُني
شِتاءٌ قاتِمُ الأنفاسِ يَخنُقُني
وأقدامٌ بِلَونِ الليلِ تَسحَقُني
وليسَ لديَّ أحبابٌ
ولا بَيتٌ ليؤويني مِنَ الطَوفانِ
وجِئتُ أليكِ تَحمِلُني رياحُ الشَكِ للإيمانِ
فَهَل أرتاحُ بَعضَ الوَقتِ في عَينَيكِ
أم أمضي مَعَ الأحزانِ؟
وهَل في الناسِ مَن يُعطي
بلا ثَمَنٍ .. بلا دَينٍ .. بلا مِيزانٍ؟.