- بعض المشايخ يقيس النّاس بأمرين:
1- مدى تصريحهم الكلامي الليّن ضد الكفر الصريح!
2- ومدى وقوفهم مع قضية فلسطين!
فمتى كان المرء مع القضية الفلسطينية وصرح أحيانا بتجريم أمريكا فقد نال التزكية واستحقّ التهوين من بقية أمره ولو ... :
• ولو كان يقول بأنّ المعاهدات مع الجيوش الأمريكية صحيحة، ويقول بعظمة لسانه: (بالنسبة للقواعد الأمريكية القديمة المنتشرة في منطقة الخليج فإنها قامت بطريقة شرعية؛ لأنها جاءت بقرارات حكومات شرعية، فهذه نبقى عليها) اهـ
• ولو كان يفتي بالقتال مع أمريكا ضد المجاهدين (القتال ضد المجاهدين عند البعض ناقض إن صدر من المداخلة وإن صدر من غيرهم فهو اجتهاد لا يكفر صاحبه!)
• ولو كان يفتي بالتبرج والإختلاط ويستحل الغناء!
• ولو كان يدافع عن الطواغيت ويذمّ من يكفرهم ويحاربهم!
• ولو كان يقول أن الأنظمة العربية الحالية لها بيعة صحيحة في أعناق المسلمين... ولا يجوز منابذتها والخروج عليها!
• ولو كان يقول الديمقراطية من صميم الإسلام... وتطبيقها اليوم في بلداننا أولى من تطبيق الشريعة!
• ولو كان يدّعي أنّ الحرية أولى من تطبيق الشريعة!
• ولو كان يقول النصارى إخواننا ( إنما المؤمنون إخوة) نعم نحن مؤمنون وهم مؤمنون بوجه آخر!
• ولو كان يقول (إن مودة المسلم لغير المسلم لا حرج فيها)!
• ولو كان يقول بجواز ولاية المرأة!
• ولو كان يقول بجواز حكم الكافر للمسلم!
• ولو كان يقول بأنّ الصراع مع اليهود ليس دينيا!
• ولو خذل المجاهدين في الشيشان وصدّ عنهم وقال لمسلمي الشيشان: (التفوا حول قيادتكم الشرعية – يقصد رمضان قاديروف- واجنحوا للسلم!) اهـ
• ولو كان ينكر حدّ الردة وجهاد الطلب، ويشن حربا على النقاب، ويدعو للمساواة بين الكافر والمسلم على أساس المواطنة!
نعم كل هذا مغفور إن أتى بشطري الشهادة في توحيد بعض أهل التمييع المعاصرين:
الشطر الأول : إرضاء السذج ببعض الكلمات في الإنشائية التي لا حقيقة لها في سب أمريكا واسرائيل وإيران مما ظاهره مخالفة الكفر وباطنه تحريف الدين وتحريف الولاء والبراء وفق المصالح العقلية لا الضوابط الشرعية.
الشطر الثاني: نحن مع فلسطين دوما!
دمتم طيبين، وسلّمنا الله من هذا التهوين، والحمد لله الذي أنجانا من وسطيتكم!
1- مدى تصريحهم الكلامي الليّن ضد الكفر الصريح!
2- ومدى وقوفهم مع قضية فلسطين!
فمتى كان المرء مع القضية الفلسطينية وصرح أحيانا بتجريم أمريكا فقد نال التزكية واستحقّ التهوين من بقية أمره ولو ... :
• ولو كان يقول بأنّ المعاهدات مع الجيوش الأمريكية صحيحة، ويقول بعظمة لسانه: (بالنسبة للقواعد الأمريكية القديمة المنتشرة في منطقة الخليج فإنها قامت بطريقة شرعية؛ لأنها جاءت بقرارات حكومات شرعية، فهذه نبقى عليها) اهـ
• ولو كان يفتي بالقتال مع أمريكا ضد المجاهدين (القتال ضد المجاهدين عند البعض ناقض إن صدر من المداخلة وإن صدر من غيرهم فهو اجتهاد لا يكفر صاحبه!)
• ولو كان يفتي بالتبرج والإختلاط ويستحل الغناء!
• ولو كان يدافع عن الطواغيت ويذمّ من يكفرهم ويحاربهم!
• ولو كان يقول أن الأنظمة العربية الحالية لها بيعة صحيحة في أعناق المسلمين... ولا يجوز منابذتها والخروج عليها!
• ولو كان يقول الديمقراطية من صميم الإسلام... وتطبيقها اليوم في بلداننا أولى من تطبيق الشريعة!
• ولو كان يدّعي أنّ الحرية أولى من تطبيق الشريعة!
• ولو كان يقول النصارى إخواننا ( إنما المؤمنون إخوة) نعم نحن مؤمنون وهم مؤمنون بوجه آخر!
• ولو كان يقول (إن مودة المسلم لغير المسلم لا حرج فيها)!
• ولو كان يقول بجواز ولاية المرأة!
• ولو كان يقول بجواز حكم الكافر للمسلم!
• ولو كان يقول بأنّ الصراع مع اليهود ليس دينيا!
• ولو خذل المجاهدين في الشيشان وصدّ عنهم وقال لمسلمي الشيشان: (التفوا حول قيادتكم الشرعية – يقصد رمضان قاديروف- واجنحوا للسلم!) اهـ
• ولو كان ينكر حدّ الردة وجهاد الطلب، ويشن حربا على النقاب، ويدعو للمساواة بين الكافر والمسلم على أساس المواطنة!
نعم كل هذا مغفور إن أتى بشطري الشهادة في توحيد بعض أهل التمييع المعاصرين:
الشطر الأول : إرضاء السذج ببعض الكلمات في الإنشائية التي لا حقيقة لها في سب أمريكا واسرائيل وإيران مما ظاهره مخالفة الكفر وباطنه تحريف الدين وتحريف الولاء والبراء وفق المصالح العقلية لا الضوابط الشرعية.
الشطر الثاني: نحن مع فلسطين دوما!
دمتم طيبين، وسلّمنا الله من هذا التهوين، والحمد لله الذي أنجانا من وسطيتكم!