أمّا الآن..
فلا أريدُ المُحاربة ثانيةً لأجلِ أيّ شَيءٍ
أريدُ أن أستريحَ للأبدِ و أن يَأتيني
ما هو مَكتوباً لِي دونَ عَناء . .
فلا أريدُ المُحاربة ثانيةً لأجلِ أيّ شَيءٍ
أريدُ أن أستريحَ للأبدِ و أن يَأتيني
ما هو مَكتوباً لِي دونَ عَناء . .