توصية بنشر هذه الفائدة من الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر حفظهما الله .
فصل:
وإذا جمع الدعاه حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب، وصادف من أوقات الإجابة الستة وهي: الثلث . وقت الأخير من الليل وعند الأذان، وبين الأذان و الإقامة ، وأدبار الصلوات المكتوبات، وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة، وآخر ساعة العصر من ذلك اليوم بعد ؛ وصادف خشوعًا في القلب، وانكسارا بين يدي الرب، وذلاً له، وتضرّعًا ورقة؛ واستقبل الداعي القبلة، وكان على طهارة، ورفع يديه إلى الله تعالى، وبدأ بحمد الله والثناء عليه، ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار، ثم دخل على الله، وألحّ عليه في المسألة، وتملقه، ودعاه رغبة ورهبة، وتوصّل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده، وقدّم بين يدي دعائه صدقة فإنّ هذا الدعاء لا يكاد يُرَدّ أبدًا، ولا سيما إن صادف الأدعية التي أخبر النبي يصلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة، أو أنها متضمنة للاسم الأعظم .
الداء والدواء ( ص 16-17)
رابط تحميل الكتاب أيضا ألح الشيخ على نشره وتعميمه للناس
https://drive.google.com/file/d/1vfHQCVDtL9-YYinzI7WqG7aLDMm4vQx3/view?usp=drivesdk
فصل:
وإذا جمع الدعاه حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب، وصادف من أوقات الإجابة الستة وهي: الثلث . وقت الأخير من الليل وعند الأذان، وبين الأذان و الإقامة ، وأدبار الصلوات المكتوبات، وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة، وآخر ساعة العصر من ذلك اليوم بعد ؛ وصادف خشوعًا في القلب، وانكسارا بين يدي الرب، وذلاً له، وتضرّعًا ورقة؛ واستقبل الداعي القبلة، وكان على طهارة، ورفع يديه إلى الله تعالى، وبدأ بحمد الله والثناء عليه، ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار، ثم دخل على الله، وألحّ عليه في المسألة، وتملقه، ودعاه رغبة ورهبة، وتوصّل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده، وقدّم بين يدي دعائه صدقة فإنّ هذا الدعاء لا يكاد يُرَدّ أبدًا، ولا سيما إن صادف الأدعية التي أخبر النبي يصلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة، أو أنها متضمنة للاسم الأعظم .
الداء والدواء ( ص 16-17)
رابط تحميل الكتاب أيضا ألح الشيخ على نشره وتعميمه للناس
https://drive.google.com/file/d/1vfHQCVDtL9-YYinzI7WqG7aLDMm4vQx3/view?usp=drivesdk