يقول: فحضنتها حُضن الضَّعيف وبَكت، كم حُزنًا مرَّ علَيها وما اشتَكت، ما بعُمرها حتَّى على الجِدار اتَّكت،
تضحَك مُنذ عرِفتها
واليومَ أبكتني حينَ بكت..
تضحَك مُنذ عرِفتها
واليومَ أبكتني حينَ بكت..