فيكفي الأمة من العالِم ثباته على الحق وجهاده،
ولو كان سجينًا أو قد سُدت أمامه طرق الدعوة وحُبس في بيته،
فإن كلمة حق تخرج منه، أو قصاصة ورق ينصح فيها الأمة
ويحرضها على الجهاد؛ تكفي لاستجابة الأمة له والتفافها حوله.
وأما إذا لم يثبت على الحق والصدع به والجهاد في سبيل الله،
وداهن أعداء الله؛ فقد خسر دعوته، ولم تنفعه في هذه الحالة
كثرة وسائله الدعوية والإعلامية، بعد أن فقدت الأمة ثقتها به.
الشيخ أبو عمر السيف -رحمه الله-
ولو كان سجينًا أو قد سُدت أمامه طرق الدعوة وحُبس في بيته،
فإن كلمة حق تخرج منه، أو قصاصة ورق ينصح فيها الأمة
ويحرضها على الجهاد؛ تكفي لاستجابة الأمة له والتفافها حوله.
وأما إذا لم يثبت على الحق والصدع به والجهاد في سبيل الله،
وداهن أعداء الله؛ فقد خسر دعوته، ولم تنفعه في هذه الحالة
كثرة وسائله الدعوية والإعلامية، بعد أن فقدت الأمة ثقتها به.
الشيخ أبو عمر السيف -رحمه الله-