«رُوِيَ أَنَّ عِيسَى(ع) مَرَّ وَالْحَوَارِيُّونَ عَلَى جِيفَةِ كَلْبٍ فَقَالَ الْحَوَارِيُّونَ: مَا أَنْتَنَ رِيحَ هَذَا الْكَلْبِ! فَقَالَ عِيسَى(ع): مَا أَشَدَّ بَيَاضَ أَسْنَانِه»* .
وهَكذا هي نَظرة صاحِب الزّمان 'عج' إلينا، فهُو لا يَنظر إلى مَا فَسد وتهاوى من أرواحِنا، بَل يَقول ما إن يَرانا قادِمين : "جَاء الباكِي علَى حَبيبي الحُسين..!"
• سَماحة الشّيخ پَناهيان
* (مجموعة ورام/ ج1/ ص117).
وهَكذا هي نَظرة صاحِب الزّمان 'عج' إلينا، فهُو لا يَنظر إلى مَا فَسد وتهاوى من أرواحِنا، بَل يَقول ما إن يَرانا قادِمين : "جَاء الباكِي علَى حَبيبي الحُسين..!"
• سَماحة الشّيخ پَناهيان
* (مجموعة ورام/ ج1/ ص117).