-واللَّهِ إِنِّي لَمُحْتَاجَةٌ لِدَعْوَةٍ صَادِقَةٍ مِنْ قَلْبٍ يُحِبُّ لِيَ الخَيْرَ ، فَعَلَىٰ أَكْتَافِيَ هُمُومٌ قَدْ أَثْقَلَتْنِي ، وَذُنُوبٌ حَالَتْ بَيْنِيَ وَبَيْنَ كَثِيرٍ مِنَ الخَيْرِ ، وَلِي مَطَالِبٌ لَمْ أَنَلْهَا بَعْدُ ، وَآمَالٌ أَرْجُو أَلَّا أُحْرَمَ رُؤْيَتهَا مُحَقَّقَةً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
"فَكُلُّ مَا أَرْجُوهُ مِنْكَ أَنْ تُزَمِّلنِي بِدَعَوَاتِكَ ، وَبِهَذَا تَكُونُ قَدْ طَوَّقْتَنِي بِجَمِيلٍ لا يَجْزِيَكَ عَنْهُ إِلَّا اللَّه تَعَالَىٰ ؛ بِأَنْ يُعْطِيَكَ خَيْرَاً مِمَّا طَلَبْتَ لِي!"
"فَكُلُّ مَا أَرْجُوهُ مِنْكَ أَنْ تُزَمِّلنِي بِدَعَوَاتِكَ ، وَبِهَذَا تَكُونُ قَدْ طَوَّقْتَنِي بِجَمِيلٍ لا يَجْزِيَكَ عَنْهُ إِلَّا اللَّه تَعَالَىٰ ؛ بِأَنْ يُعْطِيَكَ خَيْرَاً مِمَّا طَلَبْتَ لِي!"