قال السري السقطي–رحمه الله-:
"ما رأيت شيئاً أحبطَ للأعمال، ولا أفسدَ للقلوب، ولا أسرع في هلاك العبد، ولا أدومَ للأحزان، ولا أقرب للمقت، ولا ألزمَ لمحبة الرياء والعجب والرياسة ، من قلة معرفة العبدِ لنفسه، ونظرِهِ في عيوب الناس ! "
"ما رأيت شيئاً أحبطَ للأعمال، ولا أفسدَ للقلوب، ولا أسرع في هلاك العبد، ولا أدومَ للأحزان، ولا أقرب للمقت، ولا ألزمَ لمحبة الرياء والعجب والرياسة ، من قلة معرفة العبدِ لنفسه، ونظرِهِ في عيوب الناس ! "