كنّا نخشى أن نسألهم _حين يلبسنا الفضول_ عن خاصّة أمرهم أو ما تظنّه كذلك، أمّا اليوم فنحن مصابون بالتخمة على إثر تلقيمهم لنا كل ما يأكلون ويشربون، ما يحبون ويكرهون، ما يشترون ويرمون؛ حتى أُصبنا بالغثيان!
لا تسأله: كيف حال زوجك وأولادك، ولا تسأليها: كيف حال زوجك وأولادك.. اطلبوا مواقعهم وحسب، ستجد فوق ما طلبت!
لك أن تتصوّر أن يتعدّى عليك أحدٌ بخصوصيته!!
#عقله
لا تسأله: كيف حال زوجك وأولادك، ولا تسأليها: كيف حال زوجك وأولادك.. اطلبوا مواقعهم وحسب، ستجد فوق ما طلبت!
لك أن تتصوّر أن يتعدّى عليك أحدٌ بخصوصيته!!
#عقله