"عقرُ دارِ المؤمنين"

#مهلاً يا أهل #ادلب ما هكذا تورد الإبل ⁉️
تصلني الكثير من الرسائل من إخوة مجاهدين قد تركوا أرضهم وديارهم وأموالهم خلف ظهورهم وجاءوا ليذودوا عن المسلمين بدماءهم وأرواحهم ، أنَّ أهالي ادلب " إلا من رحم الله وهم يعدون على الأصابع " يخرجونهم من البيوت !! وبصريح العبارة #يطردونهم ؛ وأحسنهم حالاً من يمهلهم خمس أو عشرة أيام حتى " يدبر حاله " ..

يا أهل ادلب كفاكم عبثاً وظلماً واستغلالاً ‼️

يا أهل ادلب اتقوا الله فإنا على أبواب شهر مبارك ‼️
يا أهل ادلب هل جزاء الإحسان إلا الإحسان .. ⁉️
يا أهل ادلب إن المجاهدين هم أحب الناس إلى الله فإياكم أن تسيئوا لهم⁉️

يا أهل ادلب لقد اختاركم الله لتكون مدينتكم عاصمة الجهاد الشامي فلا يسلبَنَّكُمُ الله إيِّها بظلمكم ..

يا أهل ادلب تذكروا أن العدو على الأبواب وأنكم قد تنزحون بأي لحظة فلا تغرنكم أنفسكم بالخلود في الدنيا ..

يا أهل ادلب إن التاريخ يكتب ويسجل كل حادثة بساعتها فلا يكتبن التاريخ كيف استقبلتم ضيوفكم ..

يا أهل ادلب " اتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون "

يا أهل ادلب أذكركم أخيراً أن الجزاء من جنس العمل ، وكما تدين تدان ، فمن ستر مسلماً ستره الله ومن يسر على معسر يسر الله عليه ومن خذل مسلماً خذله الله ..

طبعاً أتكلم عن طبقة واسعة في ادلب وأنا من أبناء هذه المدينة ولا يُعدم أهل الخير الذين نعرفهم فهم أهل كرم وجود وبذل جزاهم الله خيراً ..

✍ المجندل
@mohjermohjer

خلف كلّ شَهيد ؛ يبقى سؤالاً يُراود قلوبنا ويبحث عن جواب ...!
ما السر ......؟
حتى يعبر الإصطِفَاء من بيننا فيتخطّانا ، ويتخذكم ، ويتركنا نتجرع الحسرات ....!

أهوَ الصدق ...؟
أهيَ ذروته ...!
كيف السبيل لتصدق قلوبنا كما صدقتم ...!

@Eakrama658

كالغَيثِ ذِكْرُكَ يا حَبيبي لمْ يَزَلْ
‏يَسْقي القلوبَ مَحَبَّةً ونَعِيمًا

‏يا سَيّدَ الثَّقلينِ حُزْتَ مَكانةً
‏ومقامَ عِزٍّ في النُّفوسِ عَظِيمًا

‏يا مَنْ سَلَكْتُمْ نَهْجهُ وَسَبِيلهُ
‏صَلُّوا عَليهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

اللهم صل و سلم على نبينا محمد

‏ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻨﺎ ﺑﺪﻳﻼ ﻋﻦ ﺍﻷﻣﺔ ﻭﻻﻣﺘﺴﻠﻄﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻞ ﻧﺤﻦ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻷمة ﺑﻞ ﻧﺤﻦ ﺧﺪﺍﻣﻬﺎ ﻧﺬﻭﺩ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﻨﺤﻮﺭﻧﺎ، ﻭﻧﺪﻓﻊ ﻋﻦ ﺣﺮﻣﺎﺗﻬﺎ ﺑﺪﻣﺎﺋﻨﺎ وندافع عن حريتها بأرواحنا

@alymaniu_1

وضعَ زوجتهُ وابنه خلفَ ظهرهِ في أرضٍ لا نبتٍ فيها ولا ماء، ومضى إبراهيمُ الخليل لا يلتفت، فقالت هاجر: آلله الذي أمرك بهذا؟! قال إبراهيم الخليل:نعم، قالت: إذن لن يضيّعنا

الوتر
يا ساهرًا في ظلامِ الليلِ مُنتبهًا
‏وغافلًا عن كبيرِ الذًّنبِ واللمَمِ
‏هلّا وقفتَ بباب الله مبتهلًا
‏وراجيًا عفوهُ بالتَّوبِ والنَّدمِ