سُمحانَ صَدرُكَ يُهدَئ مَشاعِري المُترَابِكه ، وَسُبحانَ رَبِي الذِي هَدانِي لكَ إذَ لَم يَعتل أحُرفِي الجهَل إلَا مَا زَادهَا رُزنَا لكَي لا أتصَبب عَليكَ سوءًا يهلِك صُدفَتُنا وَيعدِم لِقائُنا ، فَهَل الحُب قادَنِي للجِنون نَحوكَ أم بِتَ أنتَ تَسحبَنِي إليكَ بِهدوء؟.