الحبيب الذي لا تهزّه صورتك،
شكل وجهك،
و تفاصيلك،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي تلقين أمامه نكتة و لا يضحك ولو مجاملة، لم يُحبك.
*
الرجل الذي يقوم بتشغيلك و شغلُكِ بالخيال و يغفل عن العمل لأجل واقعكما سويًا،
لم يُحبك.
*
العاشق الذي لا يُريكِ جنة الله في الحب متعاجزًا و راميًا كل ذلك على الظروف و القدر،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي لا يهزّه شكل وجهكِ وتقاسيمه حين تستيقظين صباحًا،
الذي لا يرفع من قدرك ولو بكلمة،
الذي لا يفخر بإنجازاتك ولو كانت بسيطة وعاديّة،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي تشعرين و أنتِ معه بوحدة أشدّ من تلك التي حين تختلين بنفسك،
الذي يجعلك تنتظرين ولا يعُزُّ عليه انتظارك،
الذي يجعلك تَهلكين بالمحاولات المُضنية لإثارة إعجابه وحفيظته، لم يُحبك.
*
الرجل الذي شعرتِ معه ولو لمرة واحدة بأنكِ قبيحة،
او ناقصة،
أو عورة،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي يرحل تاركًا إياك معلقة من رقبتك،
و عائدًا ما برّر رحيله او رجوعه،
الذي جعلكِ إمرأة مستسلمة لا جسورة، لم يُحبك.
*
الرجل الذي أعطيته الحُب ف قام برؤيته على انه بضاعة رخيصة و بخّس فيها،
الذي جعلك تطرحين على نفسك اسئلة لم تخطر يومًا على ذهنك،
الذي طلبتِ منه قُبلة فتعاجز،
أو مواساة و تعاجز، لم يُحبك.
*
الرجل الذي يستخدمُكِ كأداة للتظاهر بالحُب، و الارتباط، و الشكليات، الذي يجعلك مثل إكسسوار فاخر،
او كشيء مُكمّل لمظهره، لا يستحقّ حُبك.
*
يآسمينة دياب.
شكل وجهك،
و تفاصيلك،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي تلقين أمامه نكتة و لا يضحك ولو مجاملة، لم يُحبك.
*
الرجل الذي يقوم بتشغيلك و شغلُكِ بالخيال و يغفل عن العمل لأجل واقعكما سويًا،
لم يُحبك.
*
العاشق الذي لا يُريكِ جنة الله في الحب متعاجزًا و راميًا كل ذلك على الظروف و القدر،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي لا يهزّه شكل وجهكِ وتقاسيمه حين تستيقظين صباحًا،
الذي لا يرفع من قدرك ولو بكلمة،
الذي لا يفخر بإنجازاتك ولو كانت بسيطة وعاديّة،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي تشعرين و أنتِ معه بوحدة أشدّ من تلك التي حين تختلين بنفسك،
الذي يجعلك تنتظرين ولا يعُزُّ عليه انتظارك،
الذي يجعلك تَهلكين بالمحاولات المُضنية لإثارة إعجابه وحفيظته، لم يُحبك.
*
الرجل الذي شعرتِ معه ولو لمرة واحدة بأنكِ قبيحة،
او ناقصة،
أو عورة،
لم يُحبك.
*
الرجل الذي يرحل تاركًا إياك معلقة من رقبتك،
و عائدًا ما برّر رحيله او رجوعه،
الذي جعلكِ إمرأة مستسلمة لا جسورة، لم يُحبك.
*
الرجل الذي أعطيته الحُب ف قام برؤيته على انه بضاعة رخيصة و بخّس فيها،
الذي جعلك تطرحين على نفسك اسئلة لم تخطر يومًا على ذهنك،
الذي طلبتِ منه قُبلة فتعاجز،
أو مواساة و تعاجز، لم يُحبك.
*
الرجل الذي يستخدمُكِ كأداة للتظاهر بالحُب، و الارتباط، و الشكليات، الذي يجعلك مثل إكسسوار فاخر،
او كشيء مُكمّل لمظهره، لا يستحقّ حُبك.
*
يآسمينة دياب.