كَانَ قَلِبِي يأبَى،
للحِبِ أنِ يصغَى،
لكِن مَا إنِ سمىٰ،
جمَالكَ عِشتُ فِي هنِى،
عَاشِقَاً لكَ لا ارغَب الِا بِكَ.
للحِبِ أنِ يصغَى،
لكِن مَا إنِ سمىٰ،
جمَالكَ عِشتُ فِي هنِى،
عَاشِقَاً لكَ لا ارغَب الِا بِكَ.