تشبت بهذا المبدأ يعصمك الله _إن شاء الله_ من كثير من المغالطات والإشكاليات:
[ العلم بكيفية صفات الله يتوقف على العلم بكيفية ذاته المقدسة، فإذا استحال إدراك كيفية الذات، استحال ضرورة إدراك كيفية الصفات، والنتيجة أنه كما أنك تُثبت ذات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، فكذلك منطقيا يجب عليك إثبات صفات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، ولا تناقض بين إثبات المعنى مع الجهل بالحقيقة، فعدم العلم ليس علما بالعدم ]
والله الموفق.
[ العلم بكيفية صفات الله يتوقف على العلم بكيفية ذاته المقدسة، فإذا استحال إدراك كيفية الذات، استحال ضرورة إدراك كيفية الصفات، والنتيجة أنه كما أنك تُثبت ذات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، فكذلك منطقيا يجب عليك إثبات صفات الله بلا تكييف أي مع الجهل بحقيقتها، ولا تناقض بين إثبات المعنى مع الجهل بالحقيقة، فعدم العلم ليس علما بالعدم ]
والله الموفق.