📖🕋
أنت المنادَى به في كلِّ حادثةٍ
أنت الملاذُ وأنت الذُّخرُ والأملُ
أنت الغِيَاثُ لمَن سُدَّت مذاهبُه
أنت الدليلُ لمَن ضلَّت به السُّبُلُ
إنا قَصَدناك والآمالُ واقفةٌ
عليك، والكلُّ ملهوفٌ ومُبتهِلُ
فإن عفوتَ فعن طَوْلٍ وعن كرمٍ
وإن سَطَوتَ فأنت الحاكمُ العَدلُ
أنت المنادَى به في كلِّ حادثةٍ
أنت الملاذُ وأنت الذُّخرُ والأملُ
أنت الغِيَاثُ لمَن سُدَّت مذاهبُه
أنت الدليلُ لمَن ضلَّت به السُّبُلُ
إنا قَصَدناك والآمالُ واقفةٌ
عليك، والكلُّ ملهوفٌ ومُبتهِلُ
فإن عفوتَ فعن طَوْلٍ وعن كرمٍ
وإن سَطَوتَ فأنت الحاكمُ العَدلُ