~
عاشِـرًا:
أن يضعَ الرّجُل مصلحَة أولادِه في حيّز الاعتبارِ، فحياةُ الأولادِ بينَ أبٍ وأمّ هادئين مستقرّين متفاهمين مُتعاونين أدعَى للاستقرارِ والأمان والهدوء والاطمئنانِ.
فالبيئة الزّوجيّة بين الزّوجين لها أكبرُ الأثرِ في حياة أبنائهما؛ لأنّ التّربيّة بالأسوة والقدوة هي أبلغُ وأرجى أساليب التّربيّة.
عاشِـرًا:
أن يضعَ الرّجُل مصلحَة أولادِه في حيّز الاعتبارِ، فحياةُ الأولادِ بينَ أبٍ وأمّ هادئين مستقرّين متفاهمين مُتعاونين أدعَى للاستقرارِ والأمان والهدوء والاطمئنانِ.
فالبيئة الزّوجيّة بين الزّوجين لها أكبرُ الأثرِ في حياة أبنائهما؛ لأنّ التّربيّة بالأسوة والقدوة هي أبلغُ وأرجى أساليب التّربيّة.