#عبادة_السلف
⚡️هذا أبو مسلم الخولاني - رحمه الله - أُلقي في النار فما احترق؛ يقول عن نفسه: لو قيل لي: إن جهنم تُسعَّر ما استطعت أن أزيد في عملي.
✨ وهذا صفوان بن سليم لو قيل له: إن القيامة غداً ما كان عنده مزيد على ما هو عليه من العبادة.
🌟 وهذا عبد الرحمن بن أبي أنعم البجلي لو قيل له: إن ملك الموت قد توجه إليك ما كان عنده زيادة في العمل.
⭐️ وهذا ابن أبي ذئب؛ قرين الإمام مالك - رحمه الله - من علماء المدينة، كان يصلي ليله أجمع، ويجتهد في العبادة، ولو قيل له: إن القيامة تقوم غداً ما كان فيه مزيد من الاجتهاد.
💥وهكذا حماد بن سلمة - رحمه الله - لو قيل له: إنك تموت غداً ما قدر على أن يزيد شيئاً على عمله، يقول الذهبي - رحمه الله - معلقاً على ذلك:"كانت أوقاته معمورة بالتعبد، والأوراد".
☀️ لقد كانت أوقاتهم مشغولة بالعبادات حتى إن سليمان التيمي - رحمه الله - وهو من كبار أئمة التابعين، ومن عُبَّادهم يصفه حماد بن سلمة - رحمه الله - فيقول: ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله عز وجل فيها إلا وجدناه مطيعاً، إن كان في ساعة صلاة وجدناه مصلياً، وإن لم تكن ساعة صلاة وجدناه إما متوضئاً، أو عائداً، أو مشيعاً لجنازة، أو قاعداً في المسجد، قال: فكنا نرى أنه لا يُحسن يعصي الله.
⚡️هذا أبو مسلم الخولاني - رحمه الله - أُلقي في النار فما احترق؛ يقول عن نفسه: لو قيل لي: إن جهنم تُسعَّر ما استطعت أن أزيد في عملي.
✨ وهذا صفوان بن سليم لو قيل له: إن القيامة غداً ما كان عنده مزيد على ما هو عليه من العبادة.
🌟 وهذا عبد الرحمن بن أبي أنعم البجلي لو قيل له: إن ملك الموت قد توجه إليك ما كان عنده زيادة في العمل.
⭐️ وهذا ابن أبي ذئب؛ قرين الإمام مالك - رحمه الله - من علماء المدينة، كان يصلي ليله أجمع، ويجتهد في العبادة، ولو قيل له: إن القيامة تقوم غداً ما كان فيه مزيد من الاجتهاد.
💥وهكذا حماد بن سلمة - رحمه الله - لو قيل له: إنك تموت غداً ما قدر على أن يزيد شيئاً على عمله، يقول الذهبي - رحمه الله - معلقاً على ذلك:"كانت أوقاته معمورة بالتعبد، والأوراد".
☀️ لقد كانت أوقاتهم مشغولة بالعبادات حتى إن سليمان التيمي - رحمه الله - وهو من كبار أئمة التابعين، ومن عُبَّادهم يصفه حماد بن سلمة - رحمه الله - فيقول: ما أتينا سليمان التيمي في ساعة يطاع الله عز وجل فيها إلا وجدناه مطيعاً، إن كان في ساعة صلاة وجدناه مصلياً، وإن لم تكن ساعة صلاة وجدناه إما متوضئاً، أو عائداً، أو مشيعاً لجنازة، أو قاعداً في المسجد، قال: فكنا نرى أنه لا يُحسن يعصي الله.