"ينتابُني قَلَقُ المصيرِ وكلما
آنستُ لطفَ الله عاد هدوئي
حاشاه ما كانت إرادتُهُ بنا
مهما قستْ بدءاً إرادةَ سوءِ
هل نافعي قلقي إزاءَ مخاوفي
واللهُ قدرهنّ قبل نشوئي".
آنستُ لطفَ الله عاد هدوئي
حاشاه ما كانت إرادتُهُ بنا
مهما قستْ بدءاً إرادةَ سوءِ
هل نافعي قلقي إزاءَ مخاوفي
واللهُ قدرهنّ قبل نشوئي".