بيدي حقيبة ، وماتحتويه لايليق بالراكبين ولا السائق هو الذي يليق بالوجهة التي يريدونها ، أشعر أني أحمل شيئاً أكبر بكثير من هؤلاء الناس الغرباء.
شعرت بأنه لا المكان مكاني ولا الناس أناسي، شعرت بأنني لا أنتمي لهذا العالم!!.
فآثرت البقاء في محطة الانتظار ، على أمل أن يأتي قطاراً مناسباً لما أحمله في حقيبتي وفكري ومنطقي.
شعرت بأنه لا المكان مكاني ولا الناس أناسي، شعرت بأنني لا أنتمي لهذا العالم!!.
فآثرت البقاء في محطة الانتظار ، على أمل أن يأتي قطاراً مناسباً لما أحمله في حقيبتي وفكري ومنطقي.