من أعظم ما يجعلك تتعجب من سيرة الحبيب محمد ﷺ أنه عاش عمره بين ظهراني أعدائه من مشركين ومنافقين ويهود وما استطاعوا أن يطعوا في صفاته على تحري العدو لزلة عدوه!
فهذه قصةُ سعد بن معاذ (بما معناها)
أنه كان يطوف زمن المشركين بمكة فيلقاه أبو جهلٍ مهددًا ويردُّ سعدٌ عليه... فيقول له أُميَّة: لا ترفع صوتك على أبي الحكم فإنه سيد أهل الوادي..
فيقول سعد: دعنا عنك يا أُمية فإن رسول الله ﷺ أخبر أنهم قاتلوك... ففزع أُمية فزعا شديدا وقال: إياي!... قال: نعم.. قال: بمكة؟.. فقال: لا أدري
فقال: والله ما يكذبُ محمد أبدا!
فرجع إلى زوجه وأخبرها بكلام سعد فقالت: والله ما يكذبُ محمدٌ أبدا!
فهذه قصةُ سعد بن معاذ (بما معناها)
أنه كان يطوف زمن المشركين بمكة فيلقاه أبو جهلٍ مهددًا ويردُّ سعدٌ عليه... فيقول له أُميَّة: لا ترفع صوتك على أبي الحكم فإنه سيد أهل الوادي..
فيقول سعد: دعنا عنك يا أُمية فإن رسول الله ﷺ أخبر أنهم قاتلوك... ففزع أُمية فزعا شديدا وقال: إياي!... قال: نعم.. قال: بمكة؟.. فقال: لا أدري
فقال: والله ما يكذبُ محمد أبدا!
فرجع إلى زوجه وأخبرها بكلام سعد فقالت: والله ما يكذبُ محمدٌ أبدا!