ربّما نَترك أو نستخفّ بالصلاةِ والصومِ، ونؤذي الآخرين ونغتابهم، وفي المُقابل نقول يا صاحب الزمان أدركنا! ولكن بأيّ عين؟!
فَمَتى يستقيم قولنا مع فعلنا لا بُدّ مِن إظهار العبوديّة و الالتزام بالشريعة والالتفات دائمًا إلى الندمِ والتوبةِ على كُلّ ما سلف مِن الأخطاء، في مثلِ هذه الحالة نستطيع القول أنّنا مرتبطون بالإمام (عج).
-الشيخ بهجة.
فَمَتى يستقيم قولنا مع فعلنا لا بُدّ مِن إظهار العبوديّة و الالتزام بالشريعة والالتفات دائمًا إلى الندمِ والتوبةِ على كُلّ ما سلف مِن الأخطاء، في مثلِ هذه الحالة نستطيع القول أنّنا مرتبطون بالإمام (عج).
-الشيخ بهجة.