( أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَةاللَّهِ لِيُرِيَكُم مِّنْ آيَاتِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31) )

🔸الناقلة الايرانية العملاقة الثانية ، ترسو في الموانئ الفنزويلية ، لتفرغ نعمة ربك من البانزين ، لتعود للشعب الايراني المؤمن بالذهب بالعز والكبرياء ، ولترسم خارطة جديدة لعلاقات الصداقة بين الشعوب الحرة ، متحدية العنجهية الطاغوتية التي هيمنت على العالم منذ عقود …
تغير حكومات وتنصبت أخرى في مختلف بقاع الأرض ، حتى أصطدمت بشعب سلمان المحمدي ، رضوان الله عليه …
الشعب الذي يعشق الشهادة ليرسم للأجيال طريق العيش حراً …
لم تكن فنزويلا فارسية ، ولا شيعية ، ولا حتى مسلمة ، حتى يقال عنها طائفية ، جازفت ايران وتحدت الصعاب لتكسر حصاراً فرض على شعب مظلوم بلا مبرر ، إلا كونه شعباً قال ،،لا،، للطاغوت العالمي …
الحمد لله قاصم الجبارين ، ناصر المؤمنين ، ناصراً لدولة الحق ، رغم أنف الشياطين …

#انسانيتك_عبرت_القارات

🍂🍂صــدى المقــاومــة🍂🍂