تباً لقلبك إذ أتى يُغويني
ويصبُّ نار الشوق فوق حنيني
يامن وأدتُّ الأمنيات بقربِهِ
وانهال دمعُ وداعِه يكويني
أوَبعدما فنِيَ الهوى و فروعُهُ
الآن عُدت إلى الوفا تدعوني؟
هذا رُفاتُ القلبِ فاقرأ عندهُ
فتك الهوى بالعاشق المسكينِ
ذق من عذاب الصدِّ دهراً إنه
لا حبَّ بعد اليوم قد يُغريني
ويصبُّ نار الشوق فوق حنيني
يامن وأدتُّ الأمنيات بقربِهِ
وانهال دمعُ وداعِه يكويني
أوَبعدما فنِيَ الهوى و فروعُهُ
الآن عُدت إلى الوفا تدعوني؟
هذا رُفاتُ القلبِ فاقرأ عندهُ
فتك الهوى بالعاشق المسكينِ
ذق من عذاب الصدِّ دهراً إنه
لا حبَّ بعد اليوم قد يُغريني