مَهمَا كُنَّا أقوِيَاء..
فَلَا بُدَّ مِن مُرورنَا بمَحطَّاتِ ضعفٍ
وَمُفتَرَقَاتِ طُرقٍ..
وَيَبقىٰ الصِرَاع الخَفِيُّ بَينَ مَا تُرِيدُ وَمَا يُرَادُ بَكَ
وَلَيْسَ هَٰذَا الصرَاع هُوَ القَاتِل..
بَلْ إنَّ القَاتِلُ الحَقِيقِيُّ هُوَ "عَدَمُ حَسمِهِ"وَ اليَأسَ مِن تَجَاوزِهِ...!