"لمَن أُفضفضُ كي أرتاحَ من تعبي
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ
إنْ كانَ وجهي فَتيًّا في ملامحهِ
فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ!"
ومن سيسمعُني؟ ماتَ الأجاويدُ
إنْ كانَ وجهي فَتيًّا في ملامحهِ
فللفؤادِ وأحلامي تجاعيدُ!"