سأعود ثانية إليك
لأقبّل النور الذي في ناظريك
لتنام بين يدي صحوة راحتيك
ستصيح!
عاد أبي إلي حيا
برغم الموت عاد أبي إلي
في ناظريه حكاية
عن ألف إيمان وشك
عن ألف جرحٍ غائرٍ
كالموت يصمت حين يحكي
أنا إن رجعت غدًا إليك
إن عدت ثانية إليك…
فلا تسلْ عما لدي
عن غيمة تجتاز هدأة مقلتي
لا… لا تسلْ
عما وراء الصمت من زهر وشوك
أنا ان سُئِلت
فسوف أبكي
بلند الحيدري
لأقبّل النور الذي في ناظريك
لتنام بين يدي صحوة راحتيك
ستصيح!
عاد أبي إلي حيا
برغم الموت عاد أبي إلي
في ناظريه حكاية
عن ألف إيمان وشك
عن ألف جرحٍ غائرٍ
كالموت يصمت حين يحكي
أنا إن رجعت غدًا إليك
إن عدت ثانية إليك…
فلا تسلْ عما لدي
عن غيمة تجتاز هدأة مقلتي
لا… لا تسلْ
عما وراء الصمت من زهر وشوك
أنا ان سُئِلت
فسوف أبكي
بلند الحيدري