"مشينا
إلى آخرِ الجرحِ حتى
سقطنا معًا
في الفراغِ المهيبْ
—حبيبانِ؟
—كلّا، ولكنّما
غريبٌ يردُّ الأسى عنْ غريبْ.."
إلى آخرِ الجرحِ حتى
سقطنا معًا
في الفراغِ المهيبْ
—حبيبانِ؟
—كلّا، ولكنّما
غريبٌ يردُّ الأسى عنْ غريبْ.."